الْجُرْحُ جُرْحِيْ سَاكِنٌ بِعِظَامِيْ ،، مِنْ صُحْبَةٍ قَدْ أَنْكَرَتْ إِسْـهَامِي،،
وَأَنَا مِنَ الْجُرْحِ الْعَمِيقِ مُعَذَّبٌ ،، لَكِنَّ قَلْبِي لِلرِّفَاقِ يُحَـــــــــامِي،،
وَأَنَا مِنَ الْجُرْحِ الْعَمِيقِ مُعَذَّبٌ ،، لَكِنَّ قَلْبِي لِلرِّفَاقِ يُحَـــــــــامِي،،
فَلَقَدْ عَفَوْتُ وَكٓانٓ عَفْوًا صَافِيًا،، وَلَهُمْ عَلَى مَرِّ الزَّمَانِ سَـــلاَمِي،،
هَذَا التَّقَاعُدُ مِثْلُ كُلِّ مُصِيْبَةٍ ،، يَجْلُو الصَّدَاقَةَ لِلْفَهِيمِ السَّــــامِي،،
هَذَا التَّقَاعُدُ مِثْلُ كُلِّ مُصِيْبَةٍ ،، يَجْلُو الصَّدَاقَةَ لِلْفَهِيمِ السَّــــامِي،،
وَكَذَا الشَّدَائِدُ فِي الأَمُورِ جَمِيعِهَا،، تَكْشِفْ لَكَ الأَصْحَابَ فِي أَيَّامِ ،،
وَتُبَيِّنُ الأَحْبَابَ عِنْدَ حُلُولِهَا ،، وَتُبَيِّنُ الأَعْدَاءَ مِنْ خُصَّــــــــــــامِي ،،
وَتُبَيِّنُ الأَحْبَابَ عِنْدَ حُلُولِهَا ،، وَتُبَيِّنُ الأَعْدَاءَ مِنْ خُصَّــــــــــــامِي ،،
وَتُبَيِّنُ الْقَدْرَ الّذِي قَدْ عِشْتَهُ ،، حُلْمًا وَمُعْتَقَدًا مِنَ الأَحْــــــــــــلاَمِ ،،
فَجَزَا الْكَرِيْمُ شَدَائِدِي وَتَقَاعُدِي ،، خَيْرًا فَقَدْ صَدَقَتْ بُدُونِ كَلاَمِ ،،
فَجَزَا الْكَرِيْمُ شَدَائِدِي وَتَقَاعُدِي ،، خَيْرًا فَقَدْ صَدَقَتْ بُدُونِ كَلاَمِ ،،
أَنَّ الْحَقِيقَةَ لَيْسَ مَا أَحْسَسْتُهَا ،، وَأَنَا عَلَى الْكُرْسِيِّ قَبْلَ قِيَامِي ،،
بَلِ الْحَقِيقَةُ لِلْعُيُونِ تَبَيَّنَتْ ،، بَعْدَ التَّقَاعُدِ .. وَالْمَقَامُ مَقَــــــــامِي ،،
بَلِ الْحَقِيقَةُ لِلْعُيُونِ تَبَيَّنَتْ ،، بَعْدَ التَّقَاعُدِ .. وَالْمَقَامُ مَقَــــــــامِي ،،
ذَاكَ الّذِي قَدْ كَانَ يَحْلِفُ أَنَّهُ ،، مِنْ صُحْبَةِ الإِخْلاَصِ وَالإِسْــــلاَمِ ،،
قَطَعَ التَّوَاصُلَ ثُمَّ أَدْبَرَ جَاحِدًا ،، وَتَرَى النِّفَاقَ بِفِعْلِهِ الْمُتَعَــامِي ،،
قَطَعَ التَّوَاصُلَ ثُمَّ أَدْبَرَ جَاحِدًا ،، وَتَرَى النِّفَاقَ بِفِعْلِهِ الْمُتَعَــامِي ،،
أَمَّا الّذِينَ تَوَاصَلُوا لِيُسَلِّمُوا ،، وَأَعْرَضُوا عَنْ مَسْـــــــلَكِ الأَقْزَامِ ،،
فَلَهُمْ مِنَ الْقَلْبِ الْمُحِبِّ تَحَيَّةً ،، فَهُمُ الْكِرَامُ وَصَفْوَةُ الأَعْــــــلاَمِ ،،
فَلَهُمْ مِنَ الْقَلْبِ الْمُحِبِّ تَحَيَّةً ،، فَهُمُ الْكِرَامُ وَصَفْوَةُ الأَعْــــــلاَمِ ،،
وَالْحَمْدُ للهِ الْكَرِيمِ فَمَا هَوَى ،، إِلاَّ الْقَلِيلَ بِحُفْـــــــــــــرَةِ الأَزْلاَمِ ،،
فَالصَّحْبُ صَحْبِي جُلُّهُمْ مُتَوَاصِلٌ ،، أُحِبُّهُمْ وَتُحِبُّـــــــهُمْ أَقْلاَمِي ،،
فَالصَّحْبُ صَحْبِي جُلُّهُمْ مُتَوَاصِلٌ ،، أُحِبُّهُمْ وَتُحِبُّـــــــهُمْ أَقْلاَمِي ،،
أَمَّا الْمُنَافِقُ فَالْمُنَافِقُ مُبْغَضٌ ،، مِنْ كُلِّ قَلْبٍ مُؤْمِنٍ فَهَّــــــــــامِ ،،
فَإِذَا عَفَوْتُ عَنِ الْمُقَاطِعِ إِنَّنِي،، أَرْجُو النَّجَاةَ مِنَ الّلَهِيبِ الْحَامِي ،،
فَإِذَا عَفَوْتُ عَنِ الْمُقَاطِعِ إِنَّنِي،، أَرْجُو النَّجَاةَ مِنَ الّلَهِيبِ الْحَامِي ،،
فَاللهُ يَجْزِيْ كُلَّ مَنْ يَعْفُو لَهُ ،، بِالْعَفْوِ وَالْغُفْـــــــــــــــرَانِ لِلآثَامِ ،،
وَأَنَا مِنَ الرَّحْمَنِ أَرْجُو عَفْوَهُ ،، وَلِذَاكَ أَعْفُو نَاسِـــــــــــيًا آلاَمِي ،،
وَأَنَا مِنَ الرَّحْمَنِ أَرْجُو عَفْوَهُ ،، وَلِذَاكَ أَعْفُو نَاسِـــــــــــيًا آلاَمِي ،،
وَالْوَيْلُ وَعْدُ اللهِ فِي آيَاتِهِ ،، لِمُنَافِقٍ مُتَذَبْذِبٍ ظَــــــــــــــلاَّ مِي ،،
لاَ يَسْتَقِيمَ وَقَلْبُهُ مُتَمَلِّقٌ ،، تَكْشِفْهُ نَائِبَةُ الزَّمَــــــــــــانِ هُلاَمِي،،
لاَ يَسْتَقِيمَ وَقَلْبُهُ مُتَمَلِّقٌ ،، تَكْشِفْهُ نَائِبَةُ الزَّمَــــــــــــانِ هُلاَمِي،،
فَإِذَا حَفَظْتَ مِنَ الصَّدَاقَةِ رُوْحَهَا ،، وَرَعَيتَ حَقَّ اللهِ فِي الأَرْحَامِ،،
فَاعْلَمْ بِأَنَّكَ فِي نَعِيمٍ قَائِمٍ ،، وَاعْلَمْ بِأَنَّكَ مُخْلِصٌ وَعِصَــــامِي ،،
فَاعْلَمْ بِأَنَّكَ فِي نَعِيمٍ قَائِمٍ ،، وَاعْلَمْ بِأَنَّكَ مُخْلِصٌ وَعِصَــــامِي ،،
وَاَحْمَدْ إِلهَكَ شَاكِرًا لِنَعِيمِهِ ،، فِي سَــــــــــجْدَةٍ أَوْ رَكْعَةٍ وَقِيَامِ ،،
فَبِفَضْلِ رَبِّكَ أَنْتَ بَرٌ مُخْلِصٌ ،، وَبِفَضْلِهِ تَنْجُـــــــــو مِنَ الأَوْهَامِ ،،
فَبِفَضْلِ رَبِّكَ أَنْتَ بَرٌ مُخْلِصٌ ،، وَبِفَضْلِهِ تَنْجُـــــــــو مِنَ الأَوْهَامِ ،،
وَبِفَضْلِهِ تَسْمُو وَتَعْلُو مَنْزِلاً ،، بِقُلُوبِ مَنْ أَحْبَبْتَ مِنْ أَعْـــــــوَامِ ،،
وَاسْتُرْ عُيُوبَ مُقَاطِعٍ وَمُقَصِّرٍ ،، فَالْعَفْوُ شِيْمَةُ عَابِدٍ صَــــــــوَّامِ ،،
وَاسْتُرْ عُيُوبَ مُقَاطِعٍ وَمُقَصِّرٍ ،، فَالْعَفْوُ شِيْمَةُ عَابِدٍ صَــــــــوَّامِ ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق